الاخطاء التي يواجهها بعض المعلمون في تخطيط الدرس
ولاً : في الجـــانب التربوي :
1. اعتقاد بعض المعلمين أن دوره يقتصر على تقديم المادة الدراسية وإنهاء المقرر الدراسي في الوقت المحدد ، وتقديم المفاهيم المجردة ليســـتوعبها الطلاب فقط ، متناسياً الجانب الأساسي لدوره وهو جانب التربية .
ولتلافي ذلك وعلاجه نوصي بما يلي :
1_ أن يدرك المعلم أن المقررات الدراسية والأنشطة بجانب عناصر المنهج الأخرى ماهي إلا وسائل وليست غايات وإنما تسعى جميعها لتحقيق أهداف سامية
2_ضرورة أن يطلع المعلم على الأهداف العامة لسياسة التعليم وأساليب تحقيقه
3_ أن يركز الجميع جهودهم على التوعية والإرشاد المستمر للطلبة و تذكيرهم بما عليهم من حقوق وواجبات تجاه دينهم وأمتهم وولاة أمرهم وسائر أفراد مجتمعهم
4_الاهتمام بالتطبيقات العملية والزيارات الميدانية و تعريف الطلبة على المكتسبات الحضارية ودورهم في البناء والتقدم .
5_. اقتصار بعض المعلمين على المعلومات الموجودة بين دفتي المقرر الدراسي ، و عرضها بطريقة إلقائية جامدة لا تتغير مع مرور الزمن ، متناسياً أنه يعرض بضاعته لطلابه كل يوم وإن لم تجد التجديد فلن يكون هناك تحقيقاً للأهداف المرجوة .
ولتلافي ذلك وعلاجه نوصي بما يلي:
ضرورة الإطلاع على المقررات الدراسية المختلفة في تخصصه في جميع المراحل الدراسية والإلمام بها .
ضرورة الإطلاع على المقررات الدراسية في التخصصات الأخرى في المرحلة التي يدرسها لتوسيع مداركه وربطها بمادته .
التعرف على خصائص نمو الطلبة في المرحلة التي يدرسها ليستطيع التعامل معهم بما يناسب ميولهم واتجاههم وقدراتهم
الاستزادة من طلب العلم من المصادر المختلفة والمراجع المتعددة ، ومحاولة اقتناء الكتب المفيدة .
الإطلاع على الجديد في طرق التدريس و تقنيات التعليم وألا يستهين بها فيتعثر ، ولا يتجاهل طبيعة التطور فيخفق .
3. عدم اهتمام بعض المعلمين بالأنشطة اللاصفية وتسخيرها لتطبيق ما تعلمه الطلاب من معارف ومهارات تطبيقاً عملياً يرتبط بحياتهم واستخداماتهم اليومية ، ويسعى من خلال ذلك إلى إعداد الطالب المتمكن والمسؤول الذي يسهم في التطور والتقدم لبلاده ، ويدرك أهمية الأعمال المهنية ودورها في تنمية اعتماده على نفسه في حل ما يواجهه من مشكلات ، بجانب إكسابه روح التعاون والعمل الجماعي الجاد .
ولتلافي ذلك وعلاجه نوصي بما يلي :
ضرورة توعية المعلمين لهذا الجانب الهام من عناصر المنهج ، وأنه سبب رئيسي في التقدم والتطور في الدول الصناعية حيث استطاعت المدرسة إعداد الأجيال الواعية المتفهمة لدورها في بناء المجتمع .
ضرورة تدريب المشرفين والمعلمين ومديري المدارس على مجالات الأنشطة المختلفة وكيفية تفعيل المقررات الدراسية في الأنشطة حسب الإمكانات المتاحة .
ضرورة إعداد المقررات التعليمية إعداداً سليماً يساعد على تطبيق المعلومات والمعارف بصورة عملية
ضرورة توفير الإمكانات المادية والتجهيزات اللازمة لتنفيذ الأنشطة بفعالية .
ضرورة إدخال هذا العنصر الهام من عناصر المنهج ضمن عناصر تقويم الطالب .
ثانياً : الجانب التعليمي :
الأخطاء الشائعة في وضع و تنفيذ الخطة العامة للتدريس :
1. عدم إدراك بعض المعلمين لأهمية التخطيط ، واقتناعهم بعدم ضرورة الإعداد اليومي للدرس .
2. عدم الدقة في توزيع المنهج على الحصص ومراعاة أوقات الاختبارات والمراجعة والطواري .
3. عدم تسجيل الأهداف العامة للمرحلة والمقرر الدراسي لتكون نبراساً له عند صياغة وتنفيذ الأهداف الخاصة في الحصة .
4. عدم الاستفادة من أهداف الدروس المعدة في وضع أسئلة الاختبارات بما يناسب عدد الحصص المخصصة لكل موضوع
5. عدم تسجيل السلبيات الناتجة عن الخطة الحالية لتلافيها مستقبلاً .
ولعلاج ذلك يجب إدراك ما يلي :
أن التخطيط الجيد عنصر أساسي في نجاح العمل ، بجانب إكساب هذه العادة للطلبة .
أن وضع الخطة وإعداد الدروس من متطلبات كمال العمل ولا يكون المعلم مؤدياً الأمانة كاملة ما لم ينفذها بأمانة .
أنه يتيح للمعلم فرصة الاستزادة من المادة ومعرفة نواحي القوة والضعف فيها والتثبت من المعلومات والتطور المستمر .
أنه وسيلة هامة يستعين بها المشرف التربوي والمدير والزائر على متابعة أداء المعلم وتقويمه .
انه يساعد المعلم على الإعداد المسبق للوسيلة والتأكد من صلاحيتها وكيفية استخدامها .
ييسر على المعلم المراجعة والتعديل والتنقيح وتلافي السلبيات التي وقع المعلم فيها خلال السنة الماضية .
يقوي شخصية المعلم ويكسبه احترام طلابه ويمنعه من الوقوع في المواقف المحرجة .
.الأخطاء الشائعة في إعداد الخطة اليومية و تنفيذها :
أ . الأهداف التعليمية للدرس :
1) الغموض وعدم الوضوح في تحديدها .
2) تصف نشاط المعلم بدلاً من نواتج التعلم وسلوك الطلبة .
3) تحوي أكثر من ناتج تعليمي في العبارة الواحدة .
4) عدم ارتباطها بعرض الدرس وأسئلة التقويم .
5) احتوائها على عبارات يمكن الاستغناء عنها ( أن يستطيع الطالب .. ، أن يتمكن الطالب ..،أن يكون لدى الطالب القدرة ..).
6) تحمل أفعال عامة لا يمكن قياسها خلال الدرس وتحويلها إلى صورة أفعال أمرية في التقويم .
7) عدم مراعاتها لشروط ومعادلة الأهداف السلوكية .
ب . المقدمة :
1. عدم الدقة في اختيارها لتكون ذات علاقة وثيقة بالدرس وتساعد على ربط معلومات الطلاب السابقة بالمعلومات اللاحقة .
2. جعلها حل للواجب السابق ولو لم يكن له أي ارتباط بالدرس الجديد .
3. استغراقها جزء من الحصة يتجاوز الزمن المفترض أن تقدم فيه والذي يجب ألا يتجاوز الخمس دقائق الأولى من الحصة
4. عدم تسجيل العلاقات والأسئلة التي سيتم مراجعتها في دفتر الإعداد ، وعلى جانب مخصص من السبورة للرجوع إليها عند الحاجة لتساعد في تسلسل فقرات الدرس .
جـ . الوسائل المعينة لتقديم الموضوع :
1. عدم اهتمام معلمي الصفوف المبكرة بضرورة استخدام الوسائل المحسوسة عند تقديم أي مفهوم ، لعدم إدراكهم أن تلاميذ هذه المرحلة لا يستطيعون استيعاب المفاهيم المجردة مهما كانت بسيطة .
2. عدم التأكد من صلاحية الوسيلة والتأكد من سلامتها وكيفية استخدامها بصورة فعالة وآمنة .
3. عدم إيضاح طريقة استخدامها في تحقيق الهدف خلال العرض وتسجيل ذلك بعبارات مختصرة في الإعداد .
4. عدم اطلاع الكثير من المعلمين على طريقة استخدام الوسائل والأجهزة المتوفرة بالمدارس .
5. عدم الاهتمام بإعداد الوسائل البسيطة من الخامات البسيطة وتركها كأثر للمعلم في المدرسة يستفيد منها الجميع .
6. عدم الاهتمام بتنظيم السبورة وتقسيمها إلى أجزاء ، ومراعاة الروية والأناة في الكتابة ووضوح الخط وصحة العبارات وألا يكتب كل ما يقال عليها بل يكتفي بكتابة القواعد والاستنتاجات والمعلومات الهامة .
د. طريقة التدريس :
1. التركيز على الإلقاء والتلقين والطرق التي تخالف الاتجاهات الحديثة في التدريس والتي تنادي بضرورة التنويع والمهارة والمرونة واشراك المتعلمين في التعلم عن طريق الإقناع والاكتشاف الذاتي .
2. عدم مراعاة سن المتعلمين ومراحل نموهم ورقيهم العقلي والظروف الاجتماعية التي يمرون بها .
3. عدم مراعاة الأساس السيكولوجي في عرض المادة والالتفات للميول والرغبات .
4. عدم مراعاة تنمية التطلع لدى المتعلمين وإثارة اهتمامهم وبعث نزعة الاكتشاف والابتكار والبحث العلمي في المراجع المختلفة.
5. عدم تنظيم خطواتها حسب الوقت المحدد للحصة .
6. عدم التدرج في عرض المعلومات ومراعاة مستوى النضج .
7. عدم الاطلاع على طرق التدريس المختلفة والسعي الجاد لتطبيقها ، والاستفادة من ذوي الخبرة في تنفيذها .
ولاً : في الجـــانب التربوي :
1. اعتقاد بعض المعلمين أن دوره يقتصر على تقديم المادة الدراسية وإنهاء المقرر الدراسي في الوقت المحدد ، وتقديم المفاهيم المجردة ليســـتوعبها الطلاب فقط ، متناسياً الجانب الأساسي لدوره وهو جانب التربية .
ولتلافي ذلك وعلاجه نوصي بما يلي :
1_ أن يدرك المعلم أن المقررات الدراسية والأنشطة بجانب عناصر المنهج الأخرى ماهي إلا وسائل وليست غايات وإنما تسعى جميعها لتحقيق أهداف سامية
2_ضرورة أن يطلع المعلم على الأهداف العامة لسياسة التعليم وأساليب تحقيقه
3_ أن يركز الجميع جهودهم على التوعية والإرشاد المستمر للطلبة و تذكيرهم بما عليهم من حقوق وواجبات تجاه دينهم وأمتهم وولاة أمرهم وسائر أفراد مجتمعهم
4_الاهتمام بالتطبيقات العملية والزيارات الميدانية و تعريف الطلبة على المكتسبات الحضارية ودورهم في البناء والتقدم .
5_. اقتصار بعض المعلمين على المعلومات الموجودة بين دفتي المقرر الدراسي ، و عرضها بطريقة إلقائية جامدة لا تتغير مع مرور الزمن ، متناسياً أنه يعرض بضاعته لطلابه كل يوم وإن لم تجد التجديد فلن يكون هناك تحقيقاً للأهداف المرجوة .
ولتلافي ذلك وعلاجه نوصي بما يلي:
ضرورة الإطلاع على المقررات الدراسية المختلفة في تخصصه في جميع المراحل الدراسية والإلمام بها .
ضرورة الإطلاع على المقررات الدراسية في التخصصات الأخرى في المرحلة التي يدرسها لتوسيع مداركه وربطها بمادته .
التعرف على خصائص نمو الطلبة في المرحلة التي يدرسها ليستطيع التعامل معهم بما يناسب ميولهم واتجاههم وقدراتهم
الاستزادة من طلب العلم من المصادر المختلفة والمراجع المتعددة ، ومحاولة اقتناء الكتب المفيدة .
الإطلاع على الجديد في طرق التدريس و تقنيات التعليم وألا يستهين بها فيتعثر ، ولا يتجاهل طبيعة التطور فيخفق .
3. عدم اهتمام بعض المعلمين بالأنشطة اللاصفية وتسخيرها لتطبيق ما تعلمه الطلاب من معارف ومهارات تطبيقاً عملياً يرتبط بحياتهم واستخداماتهم اليومية ، ويسعى من خلال ذلك إلى إعداد الطالب المتمكن والمسؤول الذي يسهم في التطور والتقدم لبلاده ، ويدرك أهمية الأعمال المهنية ودورها في تنمية اعتماده على نفسه في حل ما يواجهه من مشكلات ، بجانب إكسابه روح التعاون والعمل الجماعي الجاد .
ولتلافي ذلك وعلاجه نوصي بما يلي :
ضرورة توعية المعلمين لهذا الجانب الهام من عناصر المنهج ، وأنه سبب رئيسي في التقدم والتطور في الدول الصناعية حيث استطاعت المدرسة إعداد الأجيال الواعية المتفهمة لدورها في بناء المجتمع .
ضرورة تدريب المشرفين والمعلمين ومديري المدارس على مجالات الأنشطة المختلفة وكيفية تفعيل المقررات الدراسية في الأنشطة حسب الإمكانات المتاحة .
ضرورة إعداد المقررات التعليمية إعداداً سليماً يساعد على تطبيق المعلومات والمعارف بصورة عملية
ضرورة توفير الإمكانات المادية والتجهيزات اللازمة لتنفيذ الأنشطة بفعالية .
ضرورة إدخال هذا العنصر الهام من عناصر المنهج ضمن عناصر تقويم الطالب .
ثانياً : الجانب التعليمي :
الأخطاء الشائعة في وضع و تنفيذ الخطة العامة للتدريس :
1. عدم إدراك بعض المعلمين لأهمية التخطيط ، واقتناعهم بعدم ضرورة الإعداد اليومي للدرس .
2. عدم الدقة في توزيع المنهج على الحصص ومراعاة أوقات الاختبارات والمراجعة والطواري .
3. عدم تسجيل الأهداف العامة للمرحلة والمقرر الدراسي لتكون نبراساً له عند صياغة وتنفيذ الأهداف الخاصة في الحصة .
4. عدم الاستفادة من أهداف الدروس المعدة في وضع أسئلة الاختبارات بما يناسب عدد الحصص المخصصة لكل موضوع
5. عدم تسجيل السلبيات الناتجة عن الخطة الحالية لتلافيها مستقبلاً .
ولعلاج ذلك يجب إدراك ما يلي :
أن التخطيط الجيد عنصر أساسي في نجاح العمل ، بجانب إكساب هذه العادة للطلبة .
أن وضع الخطة وإعداد الدروس من متطلبات كمال العمل ولا يكون المعلم مؤدياً الأمانة كاملة ما لم ينفذها بأمانة .
أنه يتيح للمعلم فرصة الاستزادة من المادة ومعرفة نواحي القوة والضعف فيها والتثبت من المعلومات والتطور المستمر .
أنه وسيلة هامة يستعين بها المشرف التربوي والمدير والزائر على متابعة أداء المعلم وتقويمه .
انه يساعد المعلم على الإعداد المسبق للوسيلة والتأكد من صلاحيتها وكيفية استخدامها .
ييسر على المعلم المراجعة والتعديل والتنقيح وتلافي السلبيات التي وقع المعلم فيها خلال السنة الماضية .
يقوي شخصية المعلم ويكسبه احترام طلابه ويمنعه من الوقوع في المواقف المحرجة .
.الأخطاء الشائعة في إعداد الخطة اليومية و تنفيذها :
أ . الأهداف التعليمية للدرس :
1) الغموض وعدم الوضوح في تحديدها .
2) تصف نشاط المعلم بدلاً من نواتج التعلم وسلوك الطلبة .
3) تحوي أكثر من ناتج تعليمي في العبارة الواحدة .
4) عدم ارتباطها بعرض الدرس وأسئلة التقويم .
5) احتوائها على عبارات يمكن الاستغناء عنها ( أن يستطيع الطالب .. ، أن يتمكن الطالب ..،أن يكون لدى الطالب القدرة ..).
6) تحمل أفعال عامة لا يمكن قياسها خلال الدرس وتحويلها إلى صورة أفعال أمرية في التقويم .
7) عدم مراعاتها لشروط ومعادلة الأهداف السلوكية .
ب . المقدمة :
1. عدم الدقة في اختيارها لتكون ذات علاقة وثيقة بالدرس وتساعد على ربط معلومات الطلاب السابقة بالمعلومات اللاحقة .
2. جعلها حل للواجب السابق ولو لم يكن له أي ارتباط بالدرس الجديد .
3. استغراقها جزء من الحصة يتجاوز الزمن المفترض أن تقدم فيه والذي يجب ألا يتجاوز الخمس دقائق الأولى من الحصة
4. عدم تسجيل العلاقات والأسئلة التي سيتم مراجعتها في دفتر الإعداد ، وعلى جانب مخصص من السبورة للرجوع إليها عند الحاجة لتساعد في تسلسل فقرات الدرس .
جـ . الوسائل المعينة لتقديم الموضوع :
1. عدم اهتمام معلمي الصفوف المبكرة بضرورة استخدام الوسائل المحسوسة عند تقديم أي مفهوم ، لعدم إدراكهم أن تلاميذ هذه المرحلة لا يستطيعون استيعاب المفاهيم المجردة مهما كانت بسيطة .
2. عدم التأكد من صلاحية الوسيلة والتأكد من سلامتها وكيفية استخدامها بصورة فعالة وآمنة .
3. عدم إيضاح طريقة استخدامها في تحقيق الهدف خلال العرض وتسجيل ذلك بعبارات مختصرة في الإعداد .
4. عدم اطلاع الكثير من المعلمين على طريقة استخدام الوسائل والأجهزة المتوفرة بالمدارس .
5. عدم الاهتمام بإعداد الوسائل البسيطة من الخامات البسيطة وتركها كأثر للمعلم في المدرسة يستفيد منها الجميع .
6. عدم الاهتمام بتنظيم السبورة وتقسيمها إلى أجزاء ، ومراعاة الروية والأناة في الكتابة ووضوح الخط وصحة العبارات وألا يكتب كل ما يقال عليها بل يكتفي بكتابة القواعد والاستنتاجات والمعلومات الهامة .
د. طريقة التدريس :
1. التركيز على الإلقاء والتلقين والطرق التي تخالف الاتجاهات الحديثة في التدريس والتي تنادي بضرورة التنويع والمهارة والمرونة واشراك المتعلمين في التعلم عن طريق الإقناع والاكتشاف الذاتي .
2. عدم مراعاة سن المتعلمين ومراحل نموهم ورقيهم العقلي والظروف الاجتماعية التي يمرون بها .
3. عدم مراعاة الأساس السيكولوجي في عرض المادة والالتفات للميول والرغبات .
4. عدم مراعاة تنمية التطلع لدى المتعلمين وإثارة اهتمامهم وبعث نزعة الاكتشاف والابتكار والبحث العلمي في المراجع المختلفة.
5. عدم تنظيم خطواتها حسب الوقت المحدد للحصة .
6. عدم التدرج في عرض المعلومات ومراعاة مستوى النضج .
7. عدم الاطلاع على طرق التدريس المختلفة والسعي الجاد لتطبيقها ، والاستفادة من ذوي الخبرة في تنفيذها .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق